استعادة الهوية البصرية للطابع التاريخي القديم للمبنى ، مشروع نادي البحرين يحمل إرثًا تاريخيًا ويعتبر معلمًا من معالم جزيرة المحرق كونه أحد الأندية العريقة التي احتضنت منذ إنشائها في أواخر عشرينيات القرن الماضي العديد من المنجزات والأحداث الوطنية، ولذا اختير من بين المشاريع المدرجة المطروحة ضمن الاحتفاء بالمحرق عاصمةً للثقافة الإسلامية، وذلك ضمن الاهتمام بتاريخ الأندية ومنجزاتها الوطنية، وحرصًا على استمرارية الإنتاجية ودعم النشاط الشبابي، وفي أغسطس 2021 تم استئناف العمل بنادي البحرين الرياضي والثقافي، بعد الانتهاء من جميع الرسومات الهندسية للمرافق العامة بالنادي